بالصور:دومينيك حوراني: سأقبل المشاهد الساخنة




اكدت الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني أنها ستقبل الأعمال التي تضم مشاهد ساخنة بشرط أن تخدم الدور. ففي حوار مع مجلة "زهرة الخليج"، قالت حوراني إنها ستقبل بالطبع المشاركة في الأعمال السينمائية
التي تحتوي على مشاهد ساخنة إذا كانت في سياق العمل وتخدمه. إلا أنها ترفض الأفلام التي تحتوي على مثل هذه المشاهد دون أي مضمون مفيد. من ناحية أخرى نفت دومينيك في حديثها المقولة التي نسبت إليها من قبل بأنها حلم كل رجل. وأكدت حوراني أنها ليست متكبرة أو مغرورة لتقول مثل هذه الأشياء التي دائماً ما تتناقلها الصحف كذباً على لسانها

إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك






كارول سماحة: أخيراً عم بمشي بعد 39 يوم


بعد الحادث الذي تعرضت له الفنانة كارول سماحة أثناء قيامها بالتدريبات على استعراض "السيدة"، بدأت كارول تستعيد عافيتها، حيث نشرت لها صورة وهي تسير بواسطة استخدام "Walker"، حسبما ذكر موقع "نورت".
وعلقت كارول على الصورة، " أخيرا عم بمشي بعد 39 يوما، هللويا".
ومن الجدير بالذكر، أن إصابة كارول في قدمها تسببت في تأجيل عرض «السيدة» مرتين،
والموعد النهائي تم تحديده ديسمبر المقبل.

إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك






بلاغ ضد عمرو دياب وهاني شاكر بسبب اغانيهم ضد اسرائيل


اتقدم المحامي "أحمد إمام" ببلاغ للنائب العام ضد كل من الفنان "عمرو دياب" والفنان "هاني شاكر"، واتهمهم في البلاغ بإثارة التوتر بين مصر واسرائيل بسبب اغانيهم اللي عملوها خلال السنين اللي فاتت.
والاغاني اللي ذكرها البلاغ هي الاغاني اللي عملها الهضبة وشاكر ايام انتفاضة
فلسطين، ودي اللي شايفها المحامي إنها بتضر بسلامة إسرائيل وبتحرض علي الإرهاب ضد اسرائيل خصوصاً إن في معاهدة سلام بين مصر واسرائيل.

إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك






بالفيديو: خالد يوسف فى لجنة الخمسين يتلفظ بلفظ خارج عن الآداب العامة



إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك






فيديو: طفل سوري يهدئ من روع والدته: "ماما لا تخافي ما فيني شي لا تخافي"



إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك






عقاب الاسد عندما يخون زوجته…



في بوتسوانا الإفريقية تروي هذه القصة

ويقول المصور بأن الأسد كان يغازل لبؤة على ضفة
النهر

عندما شاهدته زوجته اللبؤة 
ودار هذا الصراع

الذي لم ينته قبل أن تتمكن الأنثى من لسان زوجها

وتترك به إصابة كبيرة

تذكر الأسد بعاقبة الخيانة مستقبلاً

إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك






رامى جلال عامر يكتب :البعض ينجح والبعض ينبح!


صدفة خير من ألف ميعاد، وكما أن الضارة قد تكون نافعة، فإن الصدفة كثيراً ما تكون مفيدة.. ويمكن للإنسان أن يستغل الصدفة ويطوعها لمصلحته، مثل قصتى مع «البرد والورد»؛ يومًا ما كنت مصابًا بالبرد حين تعرفت على فتاة فى النادى اليونانى بالإسكندرية.. بعد ثلاثة أيام عرفت من صديق مشترك أنها قد أصيبت بالبرد أيضًا، أخذت من الصديق ثمن المعلومة
(استلفت منه خمسين جنيهًا) واشتريت بوكيه ورد صغيراً وأرسلته لها وكتبت على الكارت: (حتى البرد لم يتحمل جاذبيتك، وتركنى ليقترن بكِ).. وصارت صداقة بيننا إلى أن تركت هى النادى وتركت أنا الإسكندرية..
وبعض الناس يعتمدون على الصدفة بأكثر مما ينبغى فتأتى النتائج كارثية؛ فى أمريكا منذ سنوات ذهب أحد المهووسين بسباقات الخيل إلى حلبة السباق، وصل فى الساعة الحادية عشرة من اليوم الحادى عشر من شهر نوفمبر، وكان هذا اليوم يوافق عيد الميلاد الحادى عشر لابنه، والصدفة الأكبر أنه لاحظ أن الجولة الحادية عشرة بها أحد عشر حصاناً، ففهم أن رقم (11) هو رقم حظه فوضع على الفور كل ما يملك من أموال على الحصان رقم (11)، ولكنه فوجئ فى نهاية السباق أن الحصان رقم (11) احتل المركز الحادى عشر!! خسر الرجل كل ما يملك حين ظن أنه يمكن أن يتلاعب بالصدفة، بينما العكس هو الصحيح.. والصدفة قد تجعل الخيال يتطابق مع الحقيقة.
عام 1898 كتب الأمريكى «مورغان روبيرتسون» رواية بعنوان «حطام التايتان»، لم تنل حظًا من الشهرة لأن أحداثها «عادية»، فهى تحكى عن سفينة كبيرة تسمى «تايتان» تسير فى المحيط الأطلنطى فى رحلة من بريطانيا إلى أمريكا، ولكنها تصطدم بجبل من الجليد وتغرق! هنا تنتهى الرواية لكن باقى القصة معروف؛ ففى عام 1912 غرقت السفينة «تايتانيك» الشهيرة بنفس طريقة الرواية! وعلى بعد كيلومترات من «تايتانيك» كان الصحفى الأمريكى الشهير، المغمور وقتها، «روى هوارد» على متن باخرة تدعى «أوليمبيك»، يقضى إجازة هربًا من الإحباط والفشل الذى يواجهه فى حياته المهنية، حيث لم تكن الفرصة قد سنحت له بعد لكى يثبت كفاءته، لكنه فوجئ فى منتصف الرحلة بأن السفينة تغير مسارها لإنقاذ التايتانيك، فكان أول من كتب عن القصة، وكانت هذه بدايته الحقيقية فى عالم الشهرة.
تتلاعب الصدفة بنا طوال الوقت، فتجعل البعض ينجح والبعض ينبح.. والأحداث إن جاءت على هوانا نسميها «صدفة» (يا محاسن الصدف)، وإن جاءت على دماغنا نسميها «قدر» (قدر الله وما شاء فعل).. وتبقى العبرة دائمًا باصطياد الصدفة واقتناص الفرصة.. عمومًا الإنسان يأخذ نصيبه لأنه ابن أقداره.. مَنْ جَدَّ وجَدَ.

إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك